**بوابة التعليم الابتدائى**
إقرأ واستفيد Get-3-2008-ks7tl8zr
**بوابة التعليم الابتدائى**
إقرأ واستفيد Get-3-2008-ks7tl8zr
**بوابة التعليم الابتدائى**
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

**بوابة التعليم الابتدائى**

**منتدى بوابة التعليم الابتدائى تهتمم بالجودة التعليمية وكل مايخص التعليم مع تحيات فوزى العماوى **
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا بكم معنا فى منتدى بوابة التعليم الأبتدائى بالغربية ونتمنى لكم الحصول على ماتتمنوه من برامج تعليمية وشرح للبرامج مع تحيات الأستاذ / فوزى العماوىاعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيم ..................رؤيتنا تعتمد على رؤيتك فشاركنا فى صياغة رؤية المدرسة ...........................رأيك فى رؤية المدرسة مهم لنا كونك احد أعضاء هذا المنتدى فأنت مؤتمن ولك حقوق وعليك واجبات ليس العبرة بعدد المشاركات ! وانما ماذا كتبت وماذا قدمت لإخوانك الأعضاء والزوار ...كن مميزاً في أطروحاتك صادقا في معلوماتك محبا للخير... مراقبا للمنتدى في غياب المراقب... مشرفا للمنتدى في غياب المشرف...هذا المنتدى منكم واليكم . أهلا بكم في موقعكم :- موقع منتديات بوابة التعليم الأبتدائى حكمة داود عليه السلام: العلم في الصدر كالمصباح في البيت. الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها، بل اجمعها وابن بها سلمًا لتصعد به نحو النجاح والتفوق  دوماً ابدأ وعينك على النهاية.

 

 إقرأ واستفيد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العماوى باشا
Admin
Admin
العماوى باشا


عدد المساهمات : 4411
تاريخ التسجيل : 05/01/2009

إقرأ واستفيد Empty
مُساهمةموضوع: إقرأ واستفيد   إقرأ واستفيد Icon_minitimeالأحد يوليو 25, 2010 7:46 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


القراءة عادة نسيناها في حين ورثها عنا الغربيون فأحسنوا رعايتها حتى جنوا ثمارها تقدما علميا مذهلا لا ينكره إلا مجحف , في حين بقينا نبحث عن البدائل اليسيرة للقراءة على الشاشات الفضية وبين موجات الأثير فألفنا الكسل واستسغنا اللقم الباردة و أصبحت أدمغتنا أوعية حفظ محددة الصلاحية تضمر داخلها كل خلية تفكير يتيمة .
و القراءة عادة تبذر في تربة النشء الخصبة لتورق فكرا قويما وتثمر نجاحات باهرة في مستقبل الأيام..فأين القراءة من نشئنا وأين منا النجاح ؟

الطفل يسير يوميا في حلقة مفرغة مابين منزله ومدرسته وكله استعداد لتقبل أي تغيير يطرأ في مسيرته فأما أن يحدو به النجاح و أما أن ينحدر به إلى الضياع . فالمنزل مطالب بإيجاد الجو المناسب لتثقيف هذا الطفل ثقافة لا منهجية تعتمد بالدرجة الأولي على قراءات هذا الطفل و استماعه لتجارب ذويه المفيدة وليست تلك المفسدة لبراءته وطيب معدنه , و لكن التقصير أو يكاد يكون انعدام هذا الدور في المنزل معضلة كل البيوت العربية و لست أعمم هذا الحكم و لكنه الأغلب , فلو أوجدنا إحصائية لعدد البيوت التي يوجد بها مكتبة للطفل لما تجاوزت نسبتها العشرة بالمائة في احسن الأحوال فبيوتنا تفتقر للكتاب بشتى أنواعه فما بالكم بكتاب الطفل خاصة .

و لان دور المدرسة دور تكميلي لدور المنزل كان من اللازم تنبه مدارسنا لهذه المسألة وحلها و إصلاح جوانب التقصير المنزلية والقيام بالدور التربوي خير قيام , ولكن كل مدارسنا العربية منفرة لهذا الطفل من القراءة فطريقة التلقين والإجبار و كتابة القطعة مالا يقل عن خمس مرات تجعل من هذا الطفل طير حبيس في قفص هذه المدرسة ما أن يرن جرس نهاية الدوام حتى يحلق بعيدا عن كل ما يثقل عقله الصغير الغر , و أيضا ارجع لأقول ليست هذه الفكرة عامة لكل المدارس فهناك من المدارس من يبذلون قصارى جهدهم و هناك أيضا من المدرسين الذين يحملون شرف المهنة و أمانتها في قلوبهم وعقولهم من يحاولون بكل ما يستطيعون جذب هذا الطفل إلى القراءة و إلى حبها .

هناك تجربة لا تفارق ذاكرتي اشعر بأنها كانت من الأسباب الدافعة لي إلى حب القراءة علاوة على تشجيع والدي حفظهما الله لي باستمرار على اقتناء ما يروق لي قراءته كطفل في ذلك الحين . هذه التجربة بطلها أستاذي الغالي عبد الرحمن رائد فصلي في السنة الثالثة الابتدائية فما زلت اذكر اسم هذا الرجل مع أن ذاكرتي قد أسقطت أسماء كثير من أساتذتي في السنين القريبة و ما هذا إلا لفضل هذا المعلم علي , فهذا الرجل الفاضل اغتنم حصتي النشاط المدرسي المقررة في أحد أيام الأسبوع خير اغتنام . فكان أن أتى بدولاب صغير الحجم زهيد الثمن و وضعه في زاوية الفصل و سألنا بأن يأتي كل واحد منا نحن الطلاب بالكم الذي يستطيعه من الكتب التي تروق لكل طالب منا و من كان عاجز عن شراء الكتاب الذي يريده فليأتي إلى المدرس في وقت الفسحة ليعطيه ما يلزم من المال لشراء ذلك الكتاب ولم تمض ثلاثة أسابيع حتى اصبح هذا الدولاب ممتلئا و كان يأتينا في حصة النشاط حاملا كتابا يخصه هو ليقرأه في الفصل و يأمرنا بأن يأخذ كل واحد منا ما يعجبه من كتب الدولاب و لاحظوا معي بأنها كتب أطفال أختارها أطفال الفصل بأنفسهم و ليس لهذا المعلم عدا الإشراف على نوعية هذه الكتب فما كان لا يتناسب مع سننا يرفعه عنا . وكانت هاتان الساعتان من أروع الحصص إذ ننغمس جميعا طلابا ومعلما في بحور من القراءة والاطلاع في حين يبقى طلاب الفصول الأخرى في كفاح مع أنفسهم مكتوفي الأيدي مطرقي الرؤوس يقف فوق رؤوسهم عريف منهم يدون كل نفس زائدة ثم يبعث بقائمة المارقين عن أنظمة الفصل الى رائدهم ذو العصا الغليظة و آه من تلك العصا كم غلظت علينا .

تجربة أستاذي عبد الرحمن _ حفظه الله أينما حل _ لم تجبلنا على حب القراءة و حسب بل على النظام أيضا واحترام المواعيد فلقد قسم الفصل إلى مجموعات في كل أسبوع تقوم مجموعة جديدة بجمع الكتب في آخر الساعتين و إحصائها حتى لا ينقص كتاب من المكتبة و من ثم ترتيبها في ارفف المكتبة و من كان يرغب في الاستعارة فله ذلك شريطة أن يعيد الكتاب في الأسبوع القادم و تدون المجموعة اسمه والكتاب الذي استعاره و أخيرا نقفل الدولاب الخشبي الصغير و نعطي المفتاح لرائدنا الرائع الأستاذ عبد الرحمن . و لقد كنا نشعر بالمسؤولية و الحب و الحرص على محتوى هذه المكتبة المختصرة و ننضبط في مواعيدنا خشية أن تصيبنا عقوبات رائدنا الصارمة المؤدبة و المهذبة لنا . و لست ادري أما زالت حصتي النشاط موجود في نظام مدارسنا أم انهما قد ألغيتا لعدم جدواهما و لكنني سقت لكم التجربة الرائعة التي غرست في صدري و صدور ذلك الفصل حب القراءة و على يد أستاذ حريص شعر بالمسؤولية و رغب في التغيير فكان له ما تمنى و لم يكلفه ذلك أي مبلغ يثقل راتبه القليل , و لكن كم هي تلك الفصول التي لم تنعم بمثل هذا الرائد الرائع ؟! ... كثيرة والأكثر من يتخرجون منها و هم أبعد ما يكونوا عن القراءة التي هي بداية نهضة أمتنا الإسلامية و أول أمر نزل به القرآن على نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم .

فيا أخي المعلم و يا أختي المعلمة و إن قصرت سياسات تعليمنا عن النهوض بنشئنا فما يزال الأمل قائما فيكم بتقويم ذلك الغرس
المائل حتى تمضى غصونه نحو العلا و يضرب بجذوره قيعان الثرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zaghlolforall.yoo7.com
عادل طه
معلم كبير
معلم كبير
عادل طه


عدد المساهمات : 153
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
العمر : 56

إقرأ واستفيد Empty
مُساهمةموضوع: رد: إقرأ واستفيد   إقرأ واستفيد Icon_minitimeالإثنين يوليو 26, 2010 6:57 am



أمة فى خطر ....

هذه العبارة أطلقها الرئيس الامريكى حينما حط الروس على سطح القمر ، وأكتشف الامريكان أن الروس أهل ثقافة والامريكان دون ذلك بكثير .

لقد لمست عصب الحقيقة يا استاذى الفاضل ((( القراءة ))) واوجعتنى بحق بكلمات قراءتها بكل كيانى .
واليك خلاصة ما توصلت اليه ، لعلها تكون بداية لو لمهتم واحد من ابناءنا بالقراءة :




في نهاية القرن العشرين كانت تصدر حوالي 20 مليار نسخة من مليون عنوان سنوياً وتستهلك 30 مليون طن من الاوراق تكفي لتغليف الكرة الارضية كاملة 7 مرات .

اديسون صاحب الـ 1093 براءة اختراع كان أول ما فعله في حياته العلمية أن قراء مكتبة اسرته بكاملها فحينما بلغ سنه 13 عاماً كان قد قراء أمهات الكتب.

ا
الرسول صلى الله عليه وسلم ادرك اهمية القراءة والكتابة فألزم كل اسير أن يعلم 10 من المسلمين القراءة والكتابة حتى يفتدي نفسه ، و وعى المسلمون الدرس جيدا وانطلقوا يقرأون ويكتبون ويألفون ويترجمون وينشرون الكتب فكانت المحصلة نهضة علمية ما زلنا نفتخر بها حتى اليوم ومكتبات ضخمة نهل العالم كله منها اصول العلوم الحديثة ومن تلك المكتبات :


مكتبة بيت الحكمة في بغداد التي بلغت أوجها في ايام الرشيد وابنه المأمون ويقال أنها كانت تحتوى على 2 مليون مجلد .


مكتبة دار العلم في القاهرة التي افتتحت سنه 1005م وقال عنها بابا روما قولته الشهيرة: " إنه لمن المعلوم تماماً أنه لا يوجد احد في روما له من العلم ما يؤهله لأن يعمل بواباً لتلك المكتبة ، وأنى لنا ان نعلم الناس ونحن في حاجة لمن يعلمنا " وقد بلغت مجلداتها هي الاخرى 2 مليون مجلد .


مكتبة المدرسة الفاضلية التي أسهها القاضي الفاضل وزير صلاح الدين الايوبي والتي احتوت مجموعتها على 100 الف مجلد .


ما فعله التتار في بغداد عنا ببعيد إذ عبروا النهر بجحافلهم وخيولهم على الكتب بعد أن رموها فيه وكانت النتيجة لتلك الحروب والهجمات ضياع 8 ملايين كتاب عربي .



فالقوة على مدار الزمان والمكان ملازمة للعلم وأهله ولكن لنلقي نظرة على القراءة والكتاب في الوطن العربي ونقارنه بغيره من الكتب :


إجمالي ما تنتجة الدول العربية من الكتب يساوي 1.1 % من الانتاج العالمي لا أكثر رغم ان نسبة سكان الوطن العربي الى سكان العالم تقريبا 5 % حسب احصائيات 2006 اما ما يطبع من الكتب بالغة الانجليزية يساوي 60% من مطبوعات الكتب اجمالاً (ماذا دهاك يا امة إقراء ؟؟؟ ) .


وأثبتت الدراسات أن الطفل العربي لا يقرأ سواء 6 دقائق خارج المنهج الدراسي رغم ما للقراءة والمطالعة خارج المنهج من أثر كبير على المستوى التعليمي للطالب ، ويقراء كل 20 عربيا كتاباً واحداً بينما يقراء كل بريطاني 7 كتب اي ما يعادل ما يقرأه 140 عربي ويقرأ كل أمريكي 11 كتاباً اي ما يعادل ما يقرأه 220 عربياَ يا للأسف .



اما عن مستوى الصحافة فحسب احصائيات عام 97 فإن هناك 14 صحيفة لكل الف من السكان في مصر و 8 في الاردن و5 في عمان و 1509 في الولايات المتحدة ولا احصائيات عن اليمن -ـ موقع اليونسكو ــ .


أما على صعيد الترجمة فنصيب كل مليون مواطن عربي من الكتب المترجمة يساوي 4.4 كتاب بينما يبلغ نصيب كل مليون إسرائيلي 380 كتاب وكل مليون مجري 500 كتاب و كل مليون اسباني ما يقارب 950 كتاب .


اما عن سوق الكتب في الولايات المتحدة الأمريكية فهي حوالي 30 مليار دولار وقريباً من 10 مليار دولار في اليابان و 9 مليار دولار في بريطانيا و تبلغ مبيعات الكتب اجمالاً في كل انحاء العالم88 مليار دولار 1% فقط نصيب العالم العربي .


لا تقل لي أننا نقرأ الكتب الالكترونية او نتصفح مواقع الانترنت فالانترنت قد يكون واقعه في الدول العربية أشد إيلاماً من واقع الكتاب مقارنة مع الدول المتقدمة فمثلا الكاتب الأمريكي ستيفين كينج باع 41 ألف نسخة من روايته على النت خلال 15 ساعة من إصدارها ولكن النشر الإلكتروني لا يكاد يذكر في الدول العربية الا على استحياء وخجل شديدين ولا نكاد نسمع عنه شيئاً ذا ذكر .


ولكن مقابل كل هذا معدل ما يقضيه الطفل العربي امام التلفاز هو أعلى مما هو عنه الطفل الامريكي والاوربي .


وعن الامية فحدث ولا حرج :


• فقد قال بيان صادر عن المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بمناسبة اليوم العربي لمحو الأمية(8 يناير 2007 ( :


" إن الإحصاءات تشير إلى أنّ عدد الأمّيين في ارتفاع (من 50 مليون عام 1970 إلى 70 مليون عام 2005)

• اما تقرير التنمية البشرية للعام 2005 :

والمرض العضال أننا لا نكتفي بالصمت عندما يُطلب منا أن نقرأ او نسمع عن أن شخصاً ما يقرأ ويطالع لكننا نقوم بارتكاب حماقة أعظم وأفدح وهي التمسخر بكل مَن نراه يُمسك بكتاب بين يديه ونصفه بأنه مريض نفسي ومعتوه ولا يعرف مصلحته ونكيل له سيل من عبارات اللوم والتجريح والتأنيب ونتهمه بانه ليس لديه عمل وفي أحسن الاحوال إذا طلب منا القراءة نبررعدم القيام بها بسبب ضيق الوقت واذا أحصينا الساعات التي نتلفها في الغيبة او الدردشة على النت او بمضغ القات او امام المسلسات وما الى ذالك فالقائمة تطول بالأعمال التي لا تسمن ولا تغني من جوع وعلى الباصات مثلاً فأننا نكتفي بالتطلع الى وجوه المارة في الشارع وعلى الرصيف ولا يحمل اي شخص كتاب منا ليقرأه منه ولو صفحة واحدة على الأقل بالرغم من انتشار القراءة على وسائل النقل في الدول الاوربية بشكل غير عادي .


لن أقول لا حول ولا قوة الا بالله وللحديث بقية
إقرأ واستفيد 355750 إقرأ واستفيد 355750 إقرأ واستفيد 355750

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إقرأ واستفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
**بوابة التعليم الابتدائى** :: لغتنا الجميله :: مهارات اللغه العربية-
انتقل الى: