**بوابة التعليم الابتدائى**
التعلم التعاوني Get-3-2008-ks7tl8zr
**بوابة التعليم الابتدائى**
التعلم التعاوني Get-3-2008-ks7tl8zr
**بوابة التعليم الابتدائى**
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

**بوابة التعليم الابتدائى**

**منتدى بوابة التعليم الابتدائى تهتمم بالجودة التعليمية وكل مايخص التعليم مع تحيات فوزى العماوى **
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا بكم معنا فى منتدى بوابة التعليم الأبتدائى بالغربية ونتمنى لكم الحصول على ماتتمنوه من برامج تعليمية وشرح للبرامج مع تحيات الأستاذ / فوزى العماوىاعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيم ..................رؤيتنا تعتمد على رؤيتك فشاركنا فى صياغة رؤية المدرسة ...........................رأيك فى رؤية المدرسة مهم لنا كونك احد أعضاء هذا المنتدى فأنت مؤتمن ولك حقوق وعليك واجبات ليس العبرة بعدد المشاركات ! وانما ماذا كتبت وماذا قدمت لإخوانك الأعضاء والزوار ...كن مميزاً في أطروحاتك صادقا في معلوماتك محبا للخير... مراقبا للمنتدى في غياب المراقب... مشرفا للمنتدى في غياب المشرف...هذا المنتدى منكم واليكم . أهلا بكم في موقعكم :- موقع منتديات بوابة التعليم الأبتدائى حكمة داود عليه السلام: العلم في الصدر كالمصباح في البيت. الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها، بل اجمعها وابن بها سلمًا لتصعد به نحو النجاح والتفوق  دوماً ابدأ وعينك على النهاية.

 

 التعلم التعاوني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العماوى باشا
Admin
Admin
العماوى باشا


عدد المساهمات : 4411
تاريخ التسجيل : 05/01/2009

التعلم التعاوني Empty
مُساهمةموضوع: التعلم التعاوني   التعلم التعاوني Icon_minitimeالجمعة مارس 13, 2009 12:43 pm

التدريب التعاوني

التدريب التعاوني مايجب معرفتة

يشهد العالم اليوم تقدماً علمياً بارزاً في مختلف المجالات العلمية والتقنية ، وقد صاحب ذلك تغير في نوعية الطلب على العمالة ، مما جعل التركيز على العمالة ذات الإعداد الجيد القادرة على التعامل مع التقنيات الحديثة أمر حتمي .وهذا هو ماحدا بالدول المتقدمة إلى إعادة النظر في سياستها التعليمية والتدريبية لتواكب هذا التقدم ، ولتكون مخرجاتها أكثر استجابة وتلبية للمهارات والتخصصات التي تحتاج إليها أسواق العمل فيها .
ويعد التدريب التعاوني أسلوباً فعالاً في مجال الربط بين نظم التعليم والتدريب ومتطلبات عملية التنمية من العمالة المدربة ، ويعد الأخذ به من الوسائل الناجحة في تأهيل العمالة الوطنية لتكون عند مستويات أداء أفضل .
ولتكون الاستفادة من تطبيق هذا النوع من التعليم على نحو أمثل ، فإن الأمر يستلزم أن يستوعب القائمون عليه والمشاركون في تطبيقه في المملكة العربية السعودية ، أسس ومقومات نجاحه مستفيدين في ذلك من تجارب تطبيقاته في بعض الدول .
وهذا العرض الذي بين أيديكم ، يتناول مفهوم هذا النمط من التعليم بعرض مفهوم التدريب التعاوني وتطبيقاته في دول العالم ، وواقع تطبيقه في المملكة العربية السعودية ومقومات نجاحه ووسائل تطبيقه في المؤسسات التعليمية والتدريبية المختلفة .
و التدريب التعاوني يعتبر أسلوباً متقدماً من التعليم التطبيقي، إذ أن فكرته تستند إلى نظرية مفادها أن العملية التعليمية تتم على عدة مراحل مصنفة في ترتيب تصاعدي ، تبدأ في مرحلتيها: الأولى والثانية بالمعرفة والإدراك للمهارات الأساسية وهي أمور يمكن تعلمها بالتكرار والاستظهار ، وبالتالي يمكن اكتسابها بنجاح كبير داخل الفصول الدراسية . تأتي بعد ذلك المراحل المتقدمة من العملية التعليمية ، وهي حسب الترتيب التصاعدي : التطبيق والتحليل والتقييم . وهذه المراحل المتقدمة لا يمكن تحقيقها على الوجه الأمثل إلا بواسطة الممارسة العملية وتطبيق المعرفة والإدراك المكتسبين داخل الفصول الدراسية . والتدريب التعاوني بما يتيحه من فرص عمل فعلية للمتدربين أثناء الدراسة يساعد على تحقيق المراحل المتقدمة من العملية التعليم




التدريب التعاوني وتطوره :

يعتبر التدريب التعاوني نظاماً حديثاً إلا أن فكرته قديمة ويمكن للمرء أن يجد أصول بعض جوانبه في عدد من جامعات أوروبا وأمريكا منذ أكثر من مائة عام حيث كانت الجامعات تعد طلابها لاكتساب خبرة عملية في الصناعة خلال أشهر
الصيف . يضاف إلى ذلك ، أن بعض الكليات الجامعية مثل الطب والقانون ، دأبت على إضافة فترات تدريب عملي لطلابها ضمن أو بعد فترات الدراسة الأكاديمية الرسمية .

وبداية تطوير فكرة التدريب التعاوني كانت في جامعة سينسناتي بالولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1906 م ، وعلى الرغم من أن تطبيق التدريب التعاوني بدأ في كندا بعد ذلك التاريخ بفترة طويلة؛ إلا أن تجربة كندا أصبحت رائدة في هذا المجال ونموذجاً حياً لبرامج التدريب التعاوني الناجحة في العالم . فقد بدأ تنفيذ نظام التدريب التعاوني في جامعة وترلو الكندية في عام 1957م، وكانت الجامعات الكندية التقليدية تعتقد حينئذ أنه من المستحيل دمج القيم الأكاديمية التقليدية مع أي التزام تجاه الصناعة دون الإخلال بتلك القيم والإضرار بالتفوق الأكاديمي ، إلا أن تجربة التطبيق في جامعة وترلو أظهرت بعد فترة وجيزة أن التعامل مع الصناعة لا يتعارض بأي حال مع التفوق الأكاديمي بل إنه يرسخ ويزيد من فرص ذلك التفوق.
ويلاحظ أن جامعة وترلو بدأت بتطبيق نظام التدريب التعاوني في كلية الهندسة حيث أن الصلة واضحة بين هذه الكلية والتدريب التعاوني . ثم توسعت في تطبيقه بالتدرج على طلاب الفيزياء والكيمياء والرياضيات . وبحلول السبعينات الميلادية بدأت تتوسع أكثر في تطبيق هذا النظام ليشمل العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية . ونتيجة لهذا التوسع أصبح عدد المسجلين في برامج التدريب التعاوني في هذه الجامعة أكثر من عشرة آلاف طالب في عام1991م وأصبحت برامج التدريب التعاوني بجامعة وترلو من أكبر البرامج من هذا النوع في العالم حالياً.
ومع تنامي حاجة البرامج التعليمية إلى التدريب العملي كوسيلة نحو ملاءمة التعليم بالاحتياجات ، فإن مستقبل التدريب التعاوني يظهر واعداً بشكل أكبر فأعداد مؤسسات التدريب التعاوني أخذت تتنامى بصورة مطردة وبخاصة في مجال التعليم الفني ، بسبب أن هذا النمط من التعليم ينسجم بصورة كبيرة مع احتياجات سوق العمل . فعلى سبيل المثال زاد عدد طلبة التدريب التعاوني (الساند ودش) في بريطانيا من 138857طالباً في عام 1991/1992م إلى 153733 طالباً في عام 1992/1993 م بمعدل زيادة قدرة 10,7% كما بلغت نسبة الطلبة في مجال التدريب التعاوني التقني والجامعي إلى إجمالي الطلبة في بعض التخصصات كالتالي إدارة الأعمال 31% الهندسة والتقنية 21% الكمبيوتر والرياضيات 16% علوم البيئة (12% العلوم 11%. وفي الولايات المتحدة الأمريكية اليوم أكثر من 500 جامعة وكلية تعمل على تقديم برامج التدريب التعاوني ، يشاركها في ذلك أكثر من 79000 شركة ومؤسسة ووكالة حكومية تعمل على توظيف طلبة التدريب التعاوني .
وإلى جانب أمريكا وكندا وبريطانيا وهي دول رائدة في مجال التدريب التعاوني اتجهت حديثا دول متقدمة وأخرى نامية إلى تطبيق هذا النظام . وسنحاول أن نتعرض بشيء من الإيجاز لتجارب بعض من هذه الدول في هذا المجال .


أهداف التدريب التعاوني:

1- تزويد المتدربين بفرصة للتدريب الفعلي واكتساب الخبرة العملية.
2- تعميق فهم المتدربين/ المتدربين للمقررات التي درسوها في الوحدة التعليمية / التدريبية .
3- تزويد منشآت القطاع الخاص بمتدربين فنيين و مهنيين .
تعد هذه الأهداف الثلاثة هي مقصد التدريب التعاوني بينما تعتبر الأطراف الثلاثة السابقة المرتكزات الأساسية للتدريب التعاوني حيث أنها تشمل العلاقة الحركية بينهم ، وعليه نستطيع القول أنه عند تطبيق برنامج التدريب التعاوني بالطريقة الصحيحة سوف ينتج عنه فوائد للأطراف الثلاثة ، لذا فإنها المسئولة الأولى لكل طرف من الأطراف بأن يسعى لتحقيق هذه الأهداف وذلك بالتنسيق الدقيق فيما بينهم ، ولنضمن نجاح التدريب التعاوني فإنه يجب الآتي:
* اختيار جهة التدريب المناسبة .
* الإشراف الفعال على المتدربين قبل وأثناء وبعد التدريب التعاوني .
* الاستفادة القصوى من الاتصال فيما بين المتدرب والوحدة التدريبية وجهة التدريب .


فوائد التدريب التعاوني:

ـ توفير المعلومات ذات الصلة بالممارسة التعليمية ، الأمر الذي ينتج عنة فهم أكبر وتعلم أكثر دواماً .
ـ المساعدة على اختيار المهنة الملائمة خلال فترة التدريب ، حيث يستطيع الحكم على ما إذا كانت المهنة التي يؤديها في أثناء التدريب هي المهنة التي يرغب مزاولتها في المستقبل وبالتالي يكون عند التخرج أكثر قدرة إلى فهم متطلبات النجاح في مهنته .
ـ معرفة القدرات والإمكانات ومواطن الضعف الذاتية من خلال المواجهة الفعلية للحياة العملية وعملية التقييم التي يقوم بها المشرف على التدريب وجهة التدريب معاً .
ـ إمكان الحصول على وظيفة مستديمة وبراتب أعلى من خريجي الجامعات الأخرى نظراً لصلاحيته للعمل الفوري بعد التخرج .
ـ إمكان الحصول على أجر عن الأعمال المؤداة بما يساوي المبالغ التي يتقاضاها الموظف المتفرغ للعمل نفسة .
بالنسبة للوحدة التعليمية / التدريبية :
ـ تحقيق الهدف الأساسي للوحدة التعليمية / التدريبية في المساعدة على الوفاء بربط التعليم بالاحتياجات الوطنية من القوى العاملة المؤهلة من خلال عملية التغذية الاسترجاعيه .
ـ اكتساب معلومات حديثة والتعرف على المشكلات والصعوبات التي يواجهها القطاع الأهلي وعلى احتياجاته في مجال القوى العاملة في ضوء ماجد من تقنية تمهيدا لإعداد البرامج التي تكفل الوفاء بهذه الاحتياجات
بالنسبة المنشأة / جهة التدريب ( صاحب العمل ):
ـ التعرف على إمكانات قطاع التعليم الفني والتدريب المهني في مجال توفير التخصصات المطلوبة .
ـ اختيار الموظف المناسب من خلال تعاملها مع الطلبة/ المتدربين في أثناء فترة التدريب التعاوني بعد انتقاء الأفضل من بينهم .
ـ توثيق الصلة بين الجهات التعليمية وجهات العمل .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zaghlolforall.yoo7.com
 
التعلم التعاوني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
**بوابة التعليم الابتدائى** :: الجوده المدرسيه :: التعلم النشط-
انتقل الى: